منح المدرس تلميذة صفر من عشرة ووضع دائرة حمراء عليها امعانا فى افهام زملائة واسرتة ان هذا تلميذ بليد مخة تخين وما ان راى باقى التلاميذ كحكة زميلهم حتى صاروايعايرونة بابوكحكة كنا ونحن اطفال نتفادى ا ن نحصل على صفر باى شكل حتى لو نجيب فقط 1من عشرة المهم ميبقاش صفر عشان اللى بياخد الصفر بيبقى معيرة لا اعرف لماذا قفز الى ذهنى صفر المونديال الخالد وانا اقرا حوار الاستاذ على الدين هلال مع الشروق وللامانة قراءت العناوين فقط فمنذ زمن توقفت تماما عن قراء تفاصيل الاحاديث سواء لرجال السلطة او لكتاب السلطة كروساء تحرير الصحف المتحفية الثلاثة اهرام اخبار جمهورية او تلك المجلات الاسبوعية البائسة اوحتى مشاهدة التلفاز المصىرى ونشرة اخبارة لازلت اتلذذ بعقاب ذلك التلفاز فبينى وبينة سنوات من التار البايت لمن لايذكرونالريادة الاعلامية اه من الريادة اة ولكن تلك قصة اخرى. تذكرنى كتابات هولاء الصحفيين البائسين بزرعات المجارى فتلك الصحف او المجلات لها الشكل لخارجى للفاكهة او الخضار ولكنهاتبث فى داخلك سموممها ما علينا بدا الاستاذ على الدين هلال كمنظر حقيقى لحزب حقيقى ولو واحد مش من مصر عارف البير وغطاة كان افتكرة بيكلم جد وعن حزب ينال ثقة الجماهير ويصنع تاريخا ماجدا (التغيير متواصل حتى وان لم يكن صارخ)'كم انت استاذ جامعى بارع ومثال للتكنوقراط التى جلبهمالسيد جمال مبارك ليصيغوا الفكر الجديد المتواصل ولكن الموضوع ان انت يا استاذ على لم تحتك بالشارع لا الشارع العادى ولاالشارع السياسى ماعلينا نعود الى صفر المونديال الخالد ان صفر المونديال هو الرد الطبيعى على االسياسة الخارجية التى يتبانها النظام ومنذ سنوات والذى اجمع الداخل والخارج انهاسياسة متراجعة خصمت كثير من وزن مصر ودورها ومن ما اوهبتة الجغرافيا والتاريخ الى مصران النظام فرط مبكر فى الدوائر الثلاثة التى اعتبرها الرئيس عبد الناصرمرتكزا للسياسة الخارجية المصرية وساحة اساسية للدور المصرى بل وركيزة الامن القومى المصرى وهم بالترتيب وحسب الاهمية الدائرة العربية ثم الدائرة الافريقيةثم الدائرة الاسلامية وكان ماكان وعن طريق تلك الثلاث دوائر كل حسب اهميتةوصل الدور المصرى لعنان السماء عربيا افريقيا اسلاميا حتى اطلق عليها الاعلام الغربى امبرطورية مصر بقيادة ناصروكان المصرى مهابا كريما عزيزا فى اى دولة عربيةفالدور الاقليمى والدولى للدولة ينعكس سلبا او ايجاباعلى المواطن فى دولتة بوزن الدولة ودورها
ومهابة نظامها ولازلت اذكر لهذا النظام موقفا ا أعتصرانى من شدة الالم الاول يوم هب العمال المصريين البسطاء فى الكويت بعد اعتدت الشرطة على احدهم فهبوا لنصرتة فى مظاهرات عفوية واخطا بعضهم بالقطع فى طريقة الغضب فلم تكتفى الشرطة الكويتية بالاعتداء عليهم بمنتهى العنف والقسوة بل سمحت لمجموعات من الشباب الكويتى باختطافهم وتعذيبهم وبينما انا اتابع تلك المهزلة فاذا برئيس وزراء مصرالسابق عاطق عبيد يخرج فى موتمر صخفى مع السفير الكويتى بالقاهرة بابتسامة كادت ان تفشخ ضبة متحدثا عن العلاقات الاخوية بين الشعبين وان تلك الاحداا ث لصغيرة يستحيل ان توثر على عمق تلك العلاقات ومتانتها!!!طب الوى بوزك اعمل زعلان تمثيل يعنى اى موقف ولكن كرامة المصريين اساسا مش فى دماغهم . الموقف التانى وكانت مصر تغلى بسب موضوع جلد الطبيبين واللة اعلم بحقيقة الموضوع اى ما كان مدانان او بريئان الموضوع ان الجلد نفسة اهانة لنا وقد وصلت الرسالة لكل المصريين الا النظام لم يفهم تاثير ومغزى جلد المصريين فى عاصمة عربية اخرى وفى عز كل تلك المشاحنات والشد والجذب بيننا وبين السعوديين ذهب الرئيس مبارك الى لقاء الملك عبداللة فى جدة لاستلام شهادات او وثائق العباراتان التى اهداهما الملك عبداللة الى مص رلكن مشكورا الملك ولكن عفوا ايها النظام بكام العبارتان يعنى؟ب مليار ب 2 مليار حق اية يعنى حق كام فدان ارض بالساحل الشمال او القاهرةاىلجديدة وبيلهفهم واحد من محاسيب النظام بجرة قلم!اسيدى ناخد هدية ماشى ولكن ليس فى احتفال وفرجة ومراسم تسليم وتسلم وهليلة ومش فى مثل ذا التوقيت بالذات اللى كان الدنيا ولع فيها على كرامةالمصريين ثم كان وولعت مواقع النت بشتمية المصريين يا شحاتين يا اكلة الفو ل فكان طبيعا ان انعكس وزن مصر النظام على المواطن المصرى فصار ملطشة وهفية للى يسو 0 ى واللى ميسواش ان المجال لايتسع لسرد الالاف الامثلة على التفريط فى كرامةالمصريين نرجع لمرجعونا صفر المونديال الخالدومعانية التى ستبقى ابدا الدهروالتى سندرسها لاودنا بعد انقشاع الغمة عن الوطن فى مناهج التاريخ دليلا مبدعا ومتفردا على تراجع دور مصر كيف لا وممثلى كل القارات العالم اجمعوا على انك لاتستحق ان يصوتوا لك لا ان يمنحوك اصواتهم وكان هذا جزاء عادلا للنظام حتى افريقيا لم نحصل منها على صوت واحد افريقيا التى يتذكروهاالان خوفا وهلعا على منابع النيل ولايجدوا فى جعبتهم غير ناصر ليستحضروا دورة وفضلة ويذكروا الافارقة بايادى مصر البيضاء وكم ساعدناهم للتخلص من الاستعمارلم يطالبهم احد يوما بارتداء بدلة ناصر فهى اوسع من ان يرتديها اى احد ولكن كان الواجب على الاقل المحافظة على الحد الادنى من الدوائر الثلاث بدلا من ان نصفهم انهم كلام انشاء
واخيرا لايستحق من يحصدون الكحك (الصفر) ان يتحدثوا عن اى نجاح لسياستهم الخارجيةاليس كذلك؟
ومهابة نظامها ولازلت اذكر لهذا النظام موقفا ا أعتصرانى من شدة الالم الاول يوم هب العمال المصريين البسطاء فى الكويت بعد اعتدت الشرطة على احدهم فهبوا لنصرتة فى مظاهرات عفوية واخطا بعضهم بالقطع فى طريقة الغضب فلم تكتفى الشرطة الكويتية بالاعتداء عليهم بمنتهى العنف والقسوة بل سمحت لمجموعات من الشباب الكويتى باختطافهم وتعذيبهم وبينما انا اتابع تلك المهزلة فاذا برئيس وزراء مصرالسابق عاطق عبيد يخرج فى موتمر صخفى مع السفير الكويتى بالقاهرة بابتسامة كادت ان تفشخ ضبة متحدثا عن العلاقات الاخوية بين الشعبين وان تلك الاحداا ث لصغيرة يستحيل ان توثر على عمق تلك العلاقات ومتانتها!!!طب الوى بوزك اعمل زعلان تمثيل يعنى اى موقف ولكن كرامة المصريين اساسا مش فى دماغهم . الموقف التانى وكانت مصر تغلى بسب موضوع جلد الطبيبين واللة اعلم بحقيقة الموضوع اى ما كان مدانان او بريئان الموضوع ان الجلد نفسة اهانة لنا وقد وصلت الرسالة لكل المصريين الا النظام لم يفهم تاثير ومغزى جلد المصريين فى عاصمة عربية اخرى وفى عز كل تلك المشاحنات والشد والجذب بيننا وبين السعوديين ذهب الرئيس مبارك الى لقاء الملك عبداللة فى جدة لاستلام شهادات او وثائق العباراتان التى اهداهما الملك عبداللة الى مص رلكن مشكورا الملك ولكن عفوا ايها النظام بكام العبارتان يعنى؟ب مليار ب 2 مليار حق اية يعنى حق كام فدان ارض بالساحل الشمال او القاهرةاىلجديدة وبيلهفهم واحد من محاسيب النظام بجرة قلم!اسيدى ناخد هدية ماشى ولكن ليس فى احتفال وفرجة ومراسم تسليم وتسلم وهليلة ومش فى مثل ذا التوقيت بالذات اللى كان الدنيا ولع فيها على كرامةالمصريين ثم كان وولعت مواقع النت بشتمية المصريين يا شحاتين يا اكلة الفو ل فكان طبيعا ان انعكس وزن مصر النظام على المواطن المصرى فصار ملطشة وهفية للى يسو 0 ى واللى ميسواش ان المجال لايتسع لسرد الالاف الامثلة على التفريط فى كرامةالمصريين نرجع لمرجعونا صفر المونديال الخالدومعانية التى ستبقى ابدا الدهروالتى سندرسها لاودنا بعد انقشاع الغمة عن الوطن فى مناهج التاريخ دليلا مبدعا ومتفردا على تراجع دور مصر كيف لا وممثلى كل القارات العالم اجمعوا على انك لاتستحق ان يصوتوا لك لا ان يمنحوك اصواتهم وكان هذا جزاء عادلا للنظام حتى افريقيا لم نحصل منها على صوت واحد افريقيا التى يتذكروهاالان خوفا وهلعا على منابع النيل ولايجدوا فى جعبتهم غير ناصر ليستحضروا دورة وفضلة ويذكروا الافارقة بايادى مصر البيضاء وكم ساعدناهم للتخلص من الاستعمارلم يطالبهم احد يوما بارتداء بدلة ناصر فهى اوسع من ان يرتديها اى احد ولكن كان الواجب على الاقل المحافظة على الحد الادنى من الدوائر الثلاث بدلا من ان نصفهم انهم كلام انشاء
واخيرا لايستحق من يحصدون الكحك (الصفر) ان يتحدثوا عن اى نجاح لسياستهم الخارجيةاليس كذلك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق