تبدو ثورة مصر فى يناير ثورة يتيمة بلا اب وكما قالت حكمة الشعوب قديما ان الهزيمة بلا اب ام النصر فلة الف اب وفى جراة يحسد عليها ممدوح حمزة فى حديث للمصرى اليوم تبجح فكذب فقال ان الثورة صنعت فى مكتبى وهكذا تلبست هذا المهندس الاستشارى المرموق فى مهنتة تلبستة روح الزعيم سعد زغلول او الزعيم احمد عرابى او توهم نفسة فى لحظة ضعف امام جنون العظمة انة خالد الذكر جمال عبد الناصر وسط اركانة فى مجلس قيادة الثورة كان قولا مضحكا فمن يزعم او يجروء ان يزعم اننا كنا يوم دعينا ليوم 25 يناير ندعو او نتخيل ان الامور ستتحول الى ثور ولها قيادة تقرروتوزع الادوار ترسل التعليمات ان ه وهكذا ولان احد قيادات 6 ابريل هو مدير المشروعات فى كتبة مكتبة يبدوا انة يقصد احمد ماهر فقد رجاءهم باعتبارة الاب الروحى والزعيم المعجبانى الى تاجيل الثورة كأن احمد ماهر او غيرة كان بايدهم وقف حركة الشعب والسيطرة على جموع الجماهير ودة ظلم لاحمد ماهر لو كان يقصدة . كدة خبط لزق لن نناقش الكلام الفارغ الهايف دة تلك ثورة اكبر من يركبها افاق جعجاع يتكلم كثيرا ويزرب كثيرا على راى البورسعدية مزراب لقد رصدت اكثر من مرة ادعاءت هذا الرجل وكلامة الكتير وحبة للظهور الاعلامى والتنطيط على الثورة فمرة يقول ان انا اللى بعت البطاطين ميدان التحرير ياعم ماشى حتذلنا يعنى ؟ ولو انت نيتك خالصة اللى بيعمل جميل مش بيفضح الدنيا كل شوى يكلم يقولك البطاطين كنا نسميها ثورة البطاطين عشان خاطرك؟ طب ياخواننا اللى خد منة بطانية يرجعهالة يتكلم ذلك المزراب كثيرا مرة يهاجم فاروق البازحسدا وغيرة فقط للفت الانظار ومشروعة ممر التنمية واخير قرر انة وباعتبارة غير راضى على اداء الثورة فسيحرم مصر والشعب المصرى من حل مشكلة التكدس السكانى وانة لن يتقدم ولن يفصح عن مشروعة لحل تلك المشكلة الا الا بعد تحسن اداء الثورة والثوار ياعم اقعدلنا على جنب بقى!!1 مشكلة المجتمع الصحفى فى مصر بعد الثورة انة اتعود واتربى على انة الصحفى لازم ينفاق حد اى حد فى السلطة او موثر لذلك بعض الصحفيين فى مصر بيتحسسوا مراكز القوة فى الثورة عشان يبروزا اصحابها ويكون ليهم حظوة عندهم ومرة تصيب ومرة تخيب زى اللى فتحوا صفحاتهم لذلك الدعى للحديث كداب يا خيشة قال ثورة ومكتبى ههههه
كان هذا نداء جماهيريا شعبيا للقتة ان تمارس حقها الطبيعى فى ان تشهق لقد بلغ السيل الزبى لماذا لاتشهق القتة لقد تجبر الخيار وتكبر وسحق القتة الغلبانة سحقا تحت قدمية وكلما صمتت القتة زاد الخيار ظلما وطغيانا ,.وعلى راى المثل قالوا لفرعون أيش فرعنك قال ملقيتش حد يردنى فهكذا تصدر الخيار طبق السلطةوصارت القتة على الهامش لا دية لها ولا راى بلا قيمة وصار الخيار هو الامر الناهى فى كل مقدراتهاحتى فكر الخيار ان القتة لاتصلح ان تدير شيونها بنفسها أشفق عليها الخيار الطيب