الجمعة، 23 أبريل 2010

الحزب الوطنى واسم الدلع مرسيدس

مسكين النظام او الحزب الوطنى الحاكم مش ملاحق يا عينى يلاقيها جوة ولابرة اظهرت التحقيقات  التى اجرتها السلطات الاميركية مع شركة مرسيدس بنز للسيارات تورط مسئول مصرى نافذ فى تمرير صفقات الشركة فى مصر مقابل رشاوى مادية وعينية هائلة ولان النظام فى مصر تنح من التناحة يعنى ومعندوش دم سكت وودن من طين وودن عجين حط لسانة جوة بقة وخرس وساب الناس تخمن يا ترى مين دة المسئول النافذ مين مين وطالت اتهامات المواطنين كافة المسئولين طبعا النافذين طب لية النظام ما اعلنش اسم المسئول ولا يا يعنى ميعرفش ولا يايعنى اميركا مخبية علية ان اكاديمية الحزب الوطنى السياسية افرزت الى الشعب المصرى طيلة عقود كافة انواع الاعضاء فعرفنا نائب الحشيش ونائب القمار ونائب النقوط ونائب العبارة باعتباران اللى خرج ممدوح اسماعيل من اتخن باب فى المطار نائب وكمان يشغل منصب رفيع  فى موسسة  سيادية عارفينة طبعا المهم  انها دعوة لاعلان اسم المسئول المرتشى النافذ وزلا هو تقيل اوى مينفعش نعلن اسمة



http://www.facebook.com/group.php?gid=296295545394&ref=mf

الأحد، 18 أبريل 2010

هل يبدوا الوطن صديقا؟قضية الولاء والانتماء




هل يبدوا الوطن صديقا؟ايها المصرى !هل تعتبر الوطن صديقك؟ هل شعرت ان الوطن فى ظل ذلك النظام هو وطن عادل؟هل تعتبر ان كلنا كمواطنين سواء امام القانون وهل هتاك تكافوء فى توزيع الثروة وفرص العمل نعم هناك فارق بين الانتماء للوطن والانتماء للنظام ولكن هل هناك عقد اذعان؟ ومالعمل اذا كان النظام يصر على ان يرتدى قميص الوطن ان الوطن او النظام سمهم ماشئت لم يبدوا لنا ابدا صديقا دعونا نعترف اننا لم ناخذ يوما من هذا النظام او الوطن فلاتعليم تعلمنا ولا علاجاتعالجنا ولا كرامة ا معاملة ادمية اتعاملنا ولا حقوق سياسية اخدنا؟ كم واحد فينا اتيحت لها الفرصة للانتخاب؟ ان الاميركى لو تم التعرض لة فى اى دولة تقوم الدنيا ولاتقعد ويتدخل السفير الاميركى ووزارة الخارجية بل والرئيس الاميركى نفسة عل تعرف ان الاكثر من 80% من حالات وضع الاسطول الاميركى فى البحر المتوسط على درجة الاستعداد القصوى كانت بسبب تعرض مواطنين اميركان للخطر حسنا قد يقول قائل ولكنها اميركا دولة عظمى ذات امكانيات هائلةحسنا نحن لا نتظر ان يتحرك اساطيل من اجل كرامة المصريين فكل برغوث على قد دمة نحن فقط نتمنى على وزراة الفرافير الجدد الخارجية سابقا ان يتوقف سفرءائها وقناصلها على النظر للمصرى بالخارج على انة اس البلاوى وفى الداخل هل ننحن المصريين سواء ان التمييز بين المواطنين هو الافة التى ستقضى على مستقبل هذا الوطن والتعايش المشترك بين ابنائة فاذا كان القانون يمنح ويميز بقوة القانون فرص العمل فى سلك النيابة والقضاء والشرطة والاعلام والصحافة اذاك كان القانون يميزهم ويستنثيهم ويمنحهم ما لم يمنحة للمواطنين الاخرين فان على هذا القانون ان يجبر هولاء السادة وابنائهم بالدفاع عن الوطن بنفس درجة انتفاعهم منة انها قضيةالولاء والانتماء من جديد فكام هناك تميز فى الاخذ فيجب ان يكون ايضا فى العطاء فلم نوقع ننحن المواطنين العاديون على شيك على بياض باستعبطانا وضربنا على قفانا الى الابد 

فلابد من تقنين الضرب غلى القفا فاقفية المصريين قد تورمت واحمرت بما لاتستطيع معة ان تتحمل المزيد تحت شعار متقولش اية اديتنا مصر قول ندى اية لمصر يا سلام طب ممكن نقول مصر اديت اية مثلا لا براهيم سليمان بتحبة اكتر مثلا طب بلاش مصر اديت اية مثلا لجمال مبارك او لعلاء مبارك او لو تعرفوا ياجماعة مصر بتحب ابنها احمد عز قد اية ياااااة واديتوا اية !1 مصر حنينية يا جماعة حنينية اوى ساويرس يا جماهة عمل ثروتة منين ؟ عرق جبينة لكن مين ادالة من الاساس رخصة موبنيل مصر يا جماعة طبعا بتحبة زى ما ادولوة مصانع الاسمنت بتراب الفلوس ورجع باعها باربعين ضعف ثمنها مصر حنينة نفسى تروحوا شارع التسعين بتاع القاهرة الجديدة وتشوفوا مصر بتحب ابنائها الوزراة ازاى وبتديهم قصور بلا حدود يا جماعة مصر حنينة صدقونى بليز ياجماعة بلاش ظلم وافتراء وتقولوا مصر مبتديش ادخلوا على موقع البورصة المصرية وشوفوا اكبر شركات البورصة سواء العقارية او غيرها وشوفوا هيكل الملكية بتاع مين وولاد مين وشوفوا مخزون الاراضى بتاع الشركات دى قد اية ملايين الامتار المربعة ملايين الافدنة مين باعلهم وبكام والمتر اللى خدوة بخمسة جنية باعوة خمسةالاف جنية اقل من ان الحصول على الثروة وخاصة مع تحكم الجهاز الحكومى فى الاراضى الجديدة كنز القرن الواحد والعشرين للمصريين فقطعة ارض واحدة باقل من سعرها الحقيقى تنقلك من


تنقلك من خانة الى خانة وتجعل منك ثرى حرب جديد من اثرياء المصريين الجدد بوسائل ملتوية وبالرشوة والفساد والافساد ان الاساليب الملتوية التى مارستها الحكومات المتوالية للحزب الوطنى اسهمت فى خلق طبقة فادحة الثراء لم تخل فقط بالبناء الاجتماعى وتخلخلة بل اعتقد انها تسهم بلا حدود فى هدم التعايش السلمى والاجتماعى