الخميس، 22 أكتوبر 2009

مملكة السلطة الديمقراطية

ن أحداث تلك المدونة تدور فى مملكة السلطة الديمقراطية حيث العدل والمساواة وحقوق الانسان والديمقراطية الحقيقية الخالية من الزيف والرتوش وحيث الاعلام والصحافة التلفزيون الحر حيث الريادة الاعلامية ومدرستها الشهيرة من منا لايحلم ان يحيى ويعيش فى دولة كمملكة السلطة الديمقراطية! اكيد واحد مفترى على النعمة من لايرى الديمقراطية والشفافية فى مملكة السلطة لصاحبها الزعيم خيار وولدة بنجر شيخ المنصر .اللى ميشوفش من الغربال يبقى اعمى؟ ويبدوا ان الشعب فى مملكة السلطة   قد صابة العمى او انة من الاساس شعب ناكر للجميل  ميطمرش فية حاجة كل هذة الانجازات والنفوذ  التى صارت لوطنة ولايعترف بها وهل هناك اعظم من المواطن فى المملكة صار ت لة تلك الهيبة الدولية الرائعة لدرجة انة يقابل بالاخترام اللائق لمقامة من شعوب وحكومات الارض فلا كفيل يستولى على حقوقة ولا يتم جلدة عيانا بيانا وما ان تعلم سفار ة اجنبية أنة لدية فقط نية لتكريم دولتها بزيارتة حت تبعث لة  تاشيرة الدخول دليفرى الى منزلة كانت تلك اهم الانجازات الرائعة التى صارت قد الشعوب الاخرى على مواطن مملكة السلطة ان   الحنان والرقة التى ابدتها الحكومات المتعاقبة فى المملكة تجاة المواطن ليست قابلة للتكرار فيكفى الحكومة انها قد كسرت احتكار الاغنياء للسياحة فى اوربا فنظمت رحلات سياحية  ممتعة  لشباب المملكة   تجوب البحر المتوسط  وان كان لم يقدر لهولا الشباب ان يعودوا مرة اخرى الى الوطن فذلك بالقطع ليس ذنب حكومة المملكة بل بالتاكيد سوء الطالع الى جانب سوء الاحوال الجوية وهكذا كانت الحياة فى تلك المملك اشبة بالحلم  او بلية رومانسية دافئة امتزجت فيها الحكومة بالشعب

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2009

سنوات القهر الاعلامى

هى أشياء لاتنمحى من الذاكرة هى اشياء معلقة بداخلى كانت محنة أو غمة او كابوس واقصد بها السنوات التى كنا أسرى فيها للتلفزيون و الجرائد المسماة بالقومية كان نشرة السادسة والتاسعة بالتلفزيون المصرى هى كل مايربطنا بدنيا الاخبار المباشرة وكانت الجرائد الصباحية الثلاثة الاهرام العتيد والاخبار الماكر والجمهورية الحمقاء هى كل م تسيطع ان تصل اليها يداك الى جانب بعض جرائد المعارضة الاسبوعية التى تصدر بالكاد وكان اشهرها بالقطع جريدة الشعب لحزب العمل التى تخلص منها النظام هى والحزب فى ضربة واخدةلم اكن يوما من المتعاطفين لام ع  الحزب ولا جريدتة ولا حتى مع ال  مرحوم ابراهيم شكرى نفسة رغم مواقف الحزب الوطنية والشجاعة الا انهم كانوا غوغائين   ماعلينا  ثم ظهرت جريدة الوفد اليومية ولكن ظلت الصخف  القومية والتلفزيون المصرى هما المهيمنين علىينا نحن الشعب الغلبان الذى  قدر لة!!1 وحط تحت قدر لة دى الف خط قدر لة ان ييحى ويعيش عصر   ابراهيم سعدة وسمير رجب وابراهيم نافع  ومرسى عطاللة وغيرهم ولكن كان  اعظمهم سمير رجب الذى ازعم انة  فلتة لن تتكرر فى تاريخ الصخافة المصرية كان الرجل  من هولاء الناس الذين يقلب الحقائق الواضحة ويقنعك ان الابيض اسود والاسود ابيض  طالما كانت هذة سكة النظام كان اعجوبة ولا اعرف كيف خمد ذكرة بعد تلك السنوات الحافلة فى خدمة النظام   كان يتغنى بالشى ونقيضة ولكن باقتدار لم يكن الرجل  عادى كما الفقير  ممتاز القطة الذى كلم قراتة  لة بالمصادفة اى مقال وعديها مقال احدث نفسى قائلا من اين ياتى النظام بهولاء؟؟ ولماذا لايتعاون ولا يستخدم ولايستكتب الا من يتسببوا فى كراهيية وحنق الناس  كم انت تعيسة ايتها الاجيال الشابة التى تعيشى عصر ممتاز القطة   لامواخذة هو دة اسمة ! ام سمير ركب فقد بلغت بها العظمة والابها ان كان مركب جاكوزى فى مكتبة اة والهى جاكوزى فى مكتبة فى مبنى الجمهورية الجديد كان ذلك   بالقطع  يصب فى مصلخة الجمهورية كيف ولا وسمير رجب رئيس تحريرها  مكث الرجل مدة لا تقل عن ال 18 سنة ان لم تخنى الذاكرة وكان  رغم كل انجازاتة اقلهم حظا  فابراهيم سعدة مثلا قارب على ال 30 عاما فى منصب ريئس مجلس ادارة اخبار اليوم وهى مدة  فى عرف نظام يومن بالابدية المطلقة شى لايذكر على الاطلاق فسمة ذلك العصر  وشعارة هو  التحدى تحدى الزمن والطبيعة المتجددة فالتجمد هو الحل لااخفى عليكم ان لا  هجر الحبيب ولا مفارقة الصديق كان اشد الما من  استمرار وجود هولاء الجوقة على راس الصخافة التى كنت مجبرا عليها قبل ان تتحرر قيودك وتنطلق بعيدا وتسيبلهم الجمل بما حمل بعد ظهور الانترنت والفضائيات

اأصل الاقباط لنجيب روفائيل




اقباط هم بقايا تلك الامة المصرية العريقة التى اجمع الكل على انها الاقدم فى المدنية والعامل الاكيد فى تمدن العلم ومصر اسم تلك البلادالتى كانت استوطنتا هذة الامة وهى كلمة عبرانية الاصل مشتقة من مصرايم بن حام بن نوح الذى انى بعشيرتة الى وادى النيل واتخذة مقرا لة ولاولادة من بعدة وذلك عقب تبلبل الالسنة ببابل وتفرق اولادنوح على وجة الارض كما جاء بالتوراءة ويسمى الافرنج مصر ايجيبت نقلا عن اليونان الذين لما فتحوا مصر على يد الاسكندر المقدرونى اطلقوا عليها اسم ايجبتوس ان لفظة ايجبتوس مركبة من كلمتين (اى)بمعنى الارض و(جبتوس)بمعنى قفط او جفط كما ينطقها اهل الصعيد الى الان فيكون معنى الكمتين ارض القبط او دار القبط
وجاء ايضا ان ايجيبت من هيبتكاة وهى كلمة مصرية مركبة من هبكى بمعنى ارض وبتاة اسم المعبود الاكبر الذى كان يعبدة قدماء المصريين ومعناة الخالق المبدع دع


ام اسم مصر فى اللغة القبطية فهو كيمى او خيمى نسبة الى خام ابى مصرايم وقيل بل ى لفظة مشتقة من كيم بمعنى اسود نسبة الى سواد طينها