ن أحداث تلك المدونة تدور فى مملكة السلطة الديمقراطية حيث العدل والمساواة وحقوق الانسان والديمقراطية الحقيقية الخالية من الزيف والرتوش وحيث الاعلام والصحافة التلفزيون الحر حيث الريادة الاعلامية ومدرستها الشهيرة من منا لايحلم ان يحيى ويعيش فى دولة كمملكة السلطة الديمقراطية! اكيد واحد مفترى على النعمة من لايرى الديمقراطية والشفافية فى مملكة السلطة لصاحبها الزعيم خيار وولدة بنجر شيخ المنصر .اللى ميشوفش من الغربال يبقى اعمى؟ ويبدوا ان الشعب فى مملكة السلطة قد صابة العمى او انة من الاساس شعب ناكر للجميل ميطمرش فية حاجة كل هذة الانجازات والنفوذ التى صارت لوطنة ولايعترف بها وهل هناك اعظم من المواطن فى المملكة صار ت لة تلك الهيبة الدولية الرائعة لدرجة انة يقابل بالاخترام اللائق لمقامة من شعوب وحكومات الارض فلا كفيل يستولى على حقوقة ولا يتم جلدة عيانا بيانا وما ان تعلم سفار ة اجنبية أنة لدية فقط نية لتكريم دولتها بزيارتة حت تبعث لة تاشيرة الدخول دليفرى الى منزلة كانت تلك اهم الانجازات الرائعة التى صارت قد الشعوب الاخرى على مواطن مملكة السلطة ان الحنان والرقة التى ابدتها الحكومات المتعاقبة فى المملكة تجاة المواطن ليست قابلة للتكرار فيكفى الحكومة انها قد كسرت احتكار الاغنياء للسياحة فى اوربا فنظمت رحلات سياحية ممتعة لشباب المملكة تجوب البحر المتوسط وان كان لم يقدر لهولا الشباب ان يعودوا مرة اخرى الى الوطن فذلك بالقطع ليس ذنب حكومة المملكة بل بالتاكيد سوء الطالع الى جانب سوء الاحوال الجوية وهكذا كانت الحياة فى تلك المملك اشبة بالحلم او بلية رومانسية دافئة امتزجت فيها الحكومة بالشعب
كان هذا نداء جماهيريا شعبيا للقتة ان تمارس حقها الطبيعى فى ان تشهق لقد بلغ السيل الزبى لماذا لاتشهق القتة لقد تجبر الخيار وتكبر وسحق القتة الغلبانة سحقا تحت قدمية وكلما صمتت القتة زاد الخيار ظلما وطغيانا ,.وعلى راى المثل قالوا لفرعون أيش فرعنك قال ملقيتش حد يردنى فهكذا تصدر الخيار طبق السلطةوصارت القتة على الهامش لا دية لها ولا راى بلا قيمة وصار الخيار هو الامر الناهى فى كل مقدراتهاحتى فكر الخيار ان القتة لاتصلح ان تدير شيونها بنفسها أشفق عليها الخيار الطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق