الاثنين، 5 أكتوبر 2009

فاروق حسنى لماذا نشمت فيك؟

رى العرف ان الشماتة هى كلمة تنقص من قدر صاحبها فيتنكر كل ذى شماتةمن شماتتة ويتنصل منها أما والهى فللا اكتمكم الفرحة والشماتة فى فشل الوزير!تولى الوزير وزراة الثقافة فى عام 1987 حيث كنت لازال فى الفرقة الاولى بكلية الاداب كان عمرى لايتجاوز 18 عاماوالان انا اكملت الاربعون عاما بالتمام والكمال 22 عاما والوزير يحتجز وراءة اجيال واجيال من عمالقة الفكر والثقافة والادب . لا وفين فى مصر الم يكن اجدر بها مبدع كجمال الغيطانى او عالم اثار قدير كالمرحوم احمد قدرى الذى استقال رافضا ان يعمل مرؤسا تحت قيادة الوزير وهو العالم القدير او مسرحى قدير كفوزى فهمى او قصاص موهوب ك علاءا لاسوانى او مفكر موسوعى ك عبد الوهاب المسيرى او الالاف المفكريين او الاكاديميين او حتى انصاف المثقفين او حتى وكيل وزارة مجتهد لماذا كان الاصرار على وقف عجلة الزمن ثم ماهى تلك الامكانات الخارقة للفنان التشكيلى فارق حسنى!!!!لذى حقق ثروات طائلة من ثمن بيع لوحاتة الفنية بمئات الالاف من الدولارت فى معارضة التى اقامها بدول الخليج اثناء تولية الوزارة بيع لوحة فنية هوو هوعمل شريف بلاشك ولكن لماذا لم يشترى اوربى او اميركى واحد لوحة من وحات السيد الوزير حتى بمائة دولار وهل يجوز لنا ان نسال الجهاز المركزى للمحاسبات ان يقارن فقط يقارن اشدد يقارن! بين قيمة مبيعات لوحات السيد الوزير قبل وبعد تولية الوزراةان كل امكانات الوزير انها كان ودودا لطيفا خدوما عندما كانت اسرة نائب الرئيس ثم الريش بعد ذلك تزور روماحيث كان يتراس الاكاديمية المصرية هناك لهذا كان قدر هذا الشعب المسكين وثقافتةا ن يقبعا تحت رحمة الرجل وعبقريتة شاكرين مهللين لانجازات الرجل الثقافية التى اوصلت الثقافة المصرية للحضيض لا وآية كمان عايزن نصدرة لليونيسكو كمنتج مصرى فريد ثم نتكلم عن الموامرة الصهيونية! كان العالم غافل عما يجرى فى مصر المحروسة كان عدوى الريادة الاعلامية (صفوت الشريف0)تسيطر على الاعلام الغربى الحر آيها الخجل أين حمرتك! اليس بينكم رجل رشيد؟ ان الرجل كان معادى لاهم رمز ثقافى ودينى لغالبيةللمصريين وهو الحجاب ثم ينتفخ الرجل متصورا ويريد منة ان نصدقة انة ان بطل قومى عروبى حر تصدى للموامرة الصهيونية. تسفي مزئيل سفير أسرائيل السابق بمصر لم ينكر وجود ضغوط يهودية ولكن لم تتعدى 30% وباقى ال 70% رفض من العالم لرجل قادم من دولة لرجل قادم من دولة تمارس الرقابة كان جناح وزارتة يبيع السجاجيد فى معرض تورينو عندما كانت مصر ضيف شرف المعرض ثم يعود الوزير الى مصر ويعلن بكل فخر انة لايزال امامة مشاريع ثقافية ومعمارية ضخمةهو لسة فيها قدامة مشاريع ولايزال؟ معذرة اخوانى لاساءة الادب ولكن ليس هناك بدء من شخرة اسكندرانى امل من اللة المعز المذل الاتكون الشخرة الاسكندرانى ضمن المواد التى يعاقب عليها قانون العقوبات المصرى وان تنظر الى تلك الشخرة الاسكندرانية الاصيلة كمورؤث شامل لكافةالمصريين \ضمن المورث الثقافى الاصيل للشعب المصرى ككل وان لاتكون تلك الشخرة المباركة حكرا على اهل لاسكندرية وحدهم وليكن هتافنا الوطنى الصادر من اعماق القلب ردا على نية الوزير الاستمرار فى الوزارة احححححا اشخرى يا آتة الخيار بستة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق