كان هذا نداء جماهيريا شعبيا للقتة ان تمارس حقها الطبيعى فى ان تشخر لقد بلغ السيل الزبى لماذا لاتشخر القتة لقد تجبر الخيار وتكبر وسحق القتة الغلبانة سحقا تحت قدمية وكلما صمتت القتة زاد الخيار ظلما وطغيانا ,.وعلى راى المثل قالوا لفرعون أيش فرعنك قال ملقيتش حد يردنى فهكذا تصدر الخيار طبق السلطةوصارت القتة على الهامش لا دية لها ولا راى بلا قيمة وصار الخيار هو الامر الناهى فى كل مقدراتهاحتى فكر الخيار ان القتة لاتصلح ان تدير شيونها بنفسها أشفق عليها الخيار الطيب فقرر ان يتولى و بنفسة كل شئون القتة وان يتملك كل زراعات القتة فى مملكة السلطة الديمقراطية بل وحرصا على مصلحة القتة قرر ان يورث فدادين القتة كلها لابنة بنجر معقولة القتة تروح لحد غريب! بعد ماخدنا على بعض وعاشرنا بعض السنين دى كلها هكذا حدث الخيار نفسة كادت الدمعة تفر من عينية عندما تخيل للحظة واحدة ان القتة ممكن تبات فى حضن حد تانى فالخيار للقتة والقتة للخيار وبعد رحيل الخيار تف من بقك بنجر للقتة والقتة لبنجر مين حيخاف على القتة زى بنجر ضنايا عين العقل.ام بقية الشعب فى مملكة السطة الديمقراطية فكانوا ام استمالهم الخياراما وضعخم بالسجون كانت اركام مملكة السلطة المباركة تتالف من المشرشب بقندوس رئيس مجلس السليق الاعظم وهو المجلس التلا يتم فية سلق كل القوانين الخاصة بالمملكة فى سرعة بالغة وحفاظا على صحة الشعب حيث ثبت علميا ان المسلوق حلو للمعدة كان الركن الثانى بالمملكة هو الكرات والكرات هو نبات مزراب نسبة الى الزرب وهو تولى مسيولية نظافة وتبيض وجه المملكة من اى شوائب او اوساخ حيث كاد يكون ساحرا يقلب الابيض اسود مستخدما الريادة الاعلامية لمملكة السلطة ومروجا لها حتى صار هو احد رواد البكش الاعلامى الرهيب ولسنوات طويلة ولازال طيب الذكر كرات المزراب فى ذاكرة الناس حتى بعد ان غادر موقعة من سنوات(الاعمال الخالدة تخلد اصحابها معها) ام الركن الاخير فى ضلوع المملكة فهو كبير البصاصين المسيول عن امن المملكة حيث تمت فى كل سنواتة انقى واطهر واشرف الانتخابات فجاءة احس الناس بوطاء العيشة وصعوبتها فى المملكة واستيقظوا على سعرالخيار بستة ستة فكان النداء الشعبى ان تشخر القتة اشخرى يا قتة الخيار بستة! فجاء ذلك النداء القوى القتة فى كل مكان تذهب الية يطالبة الجميع ان تشخر وتشخر وان لاتكف عن الشخير حتى يقف الخيار عند حدة وميبقاش بستة! اما القتة فاستغربت تماما من مطالب الجماهير لماذا كان ينبغى عليا وحدها ان تشخر . احا اشمعنى انا اللى اشخر لوحدى ! اتريدوا ان تظلوا كسالى وتعيشوا كسالى وتموتوا كسالى بلا شخرة واحدة طيلة عمركم المديد ! ثم تطلبون منى وحدى ان اقاوم الخيار الظالم ان محاربة الظلم ينبغى ان نتكاتف لها وحدنا ام تطالبوا من القتة وحدها ان تشخر لا فلانامت اعين الجبناء ام تتحملوا مسولياتكم امام ضمائركم ونشخر كلنا وما لن اشخرا ابدا ولتذهب مملكة السلطة الى الجحيم
كان هذا نداء جماهيريا شعبيا للقتة ان تمارس حقها الطبيعى فى ان تشهق لقد بلغ السيل الزبى لماذا لاتشهق القتة لقد تجبر الخيار وتكبر وسحق القتة الغلبانة سحقا تحت قدمية وكلما صمتت القتة زاد الخيار ظلما وطغيانا ,.وعلى راى المثل قالوا لفرعون أيش فرعنك قال ملقيتش حد يردنى فهكذا تصدر الخيار طبق السلطةوصارت القتة على الهامش لا دية لها ولا راى بلا قيمة وصار الخيار هو الامر الناهى فى كل مقدراتهاحتى فكر الخيار ان القتة لاتصلح ان تدير شيونها بنفسها أشفق عليها الخيار الطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق