كل ثورة لها ايقونة اسم علم شخصية تجمع الناس حولها ولايختلفون على تضحياتها وسموهااسم يجلة وينحنى لة الجميع عفوا اسم خالد سعيد لاينبغى لة ان يكون ايقونة الثورة المصرية مع كامل تقديرنا لة ولان الصفحات التى حملت اسمة اسهمت فى تجميع الثوار كما ان حادث مقتلة قد اسف لة الجميع وطريقة موتة اججت الشعور بالغضب تجاة النظام وشرطتة القاسية الغبية ولكن عفوا عفوا عليك ان تتذكر ان خالد سعيد نفسة لم يقدم نفسة فداء للوطن ولم يسعى لمقاومة النظام كما انة شهيدا بطريقة موتة لا بارادتة اننا وبعد عام من ثورتنا النى شركنا فيها وضحينا من اجلها علينا ان نختار ايقونة عندما تذكر الثورة المصرية تكون تلك الايقونة مرادفة لها لقد تحققت من قصص استشهاد الكثير من الشهداء الابرار الذين هبوا وخرجوا بارادتهم ولم يبالوا بالاخطار ولا بالاهوال وقدموا انفسهم بارادتهم فداء للوطن وللثورة وكلم يستحق ان يكون ايقونة للثورة ولا يوجد ولانقول ان هناك شهيد افضل من شهيد حاشا للة ولكن نختار اسم نجمع علية يكون رمزا لثورتنا وشخصيا ارى ان شهيد الاسكندرية الذى فتح صدرة ولم يبالى برصاص الشرطة قائلا لهم اطلقوا النار امام احد اقسام الشرطة هناك كما هو واضح فى الفيديو الشهير والى الان لم تفصح اجهزة الامن ولم يتسنى للثوار معرفة شخصيتة والشخص الاخر الموهل ليكون ايقونة الثورة ورمزها هو احمد حرارة طبيب الاسنان الذى فقد احد عينية فى 28 يناير فى جمعة الغضب ولكن ذلك لم يرهبة ولم يثنية عن النزول مرة اخرة وان يكون فى مقدمة الثوار وتشاء الاقدار ان يفقد العين الاخرى فى احداث محمد محمود الرهيبة التى اوقعت 43 شهيد من خيرة شباب مصر اننى اطرح عليكم ان تختاروا ايقونة لثورتنا ورمزا لشبابها وتعظيما لروح الفادء والعطاء فى ظل اول عيد لثورة شاركنا كلنا فى صنعها ثورة شعب وامة
كان هذا نداء جماهيريا شعبيا للقتة ان تمارس حقها الطبيعى فى ان تشهق لقد بلغ السيل الزبى لماذا لاتشهق القتة لقد تجبر الخيار وتكبر وسحق القتة الغلبانة سحقا تحت قدمية وكلما صمتت القتة زاد الخيار ظلما وطغيانا ,.وعلى راى المثل قالوا لفرعون أيش فرعنك قال ملقيتش حد يردنى فهكذا تصدر الخيار طبق السلطةوصارت القتة على الهامش لا دية لها ولا راى بلا قيمة وصار الخيار هو الامر الناهى فى كل مقدراتهاحتى فكر الخيار ان القتة لاتصلح ان تدير شيونها بنفسها أشفق عليها الخيار الطيب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق