يتجمهر مئات الالاف من اهالى بورسعيد الان امام ديوان المحافظة لتاييد قرار المحكمة العسكرية باعدام الشقى الهارب الشهير بالدوكش رميا بالرصاص على جريمة قتل ضابط وثلاثة من جنود القوات المسلحة ويطالب الاهالى ان يكون الاعدام علنيا وبساحة المحافظة ليكون عبرة لغيرة من البلطجية الذين يروعوا االى بورسعيد منذ الانفلات الامنى فى اعقاب الثورة ويتدوال الاهالى قصة القبض على الدوكش بعد انزال مجموعة صاعقة من هيليكوبتر قامت بشل حركة المتهم قبل ان يتمكن من استعمل سلاحة
كان هذا نداء جماهيريا شعبيا للقتة ان تمارس حقها الطبيعى فى ان تشهق لقد بلغ السيل الزبى لماذا لاتشهق القتة لقد تجبر الخيار وتكبر وسحق القتة الغلبانة سحقا تحت قدمية وكلما صمتت القتة زاد الخيار ظلما وطغيانا ,.وعلى راى المثل قالوا لفرعون أيش فرعنك قال ملقيتش حد يردنى فهكذا تصدر الخيار طبق السلطةوصارت القتة على الهامش لا دية لها ولا راى بلا قيمة وصار الخيار هو الامر الناهى فى كل مقدراتهاحتى فكر الخيار ان القتة لاتصلح ان تدير شيونها بنفسها أشفق عليها الخيار الطيب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق