لماذا الخجل؟ هل قمنا بثورة وضحينا كل تلك التضحيات من اجل الخجل فى المطالبة بحقوقنا؟ هل نمنا بالشارع وتعرضنا لالة النظام الامنية الجبارة البائدة من اجل المناورات السياسية؟ حسنا ها انا اتجرا واحتفظ بحق الملكية الفكرية وافتح الموضوع بل واهتف واطالبكم غدا بالهتاف معى ان الجيش يجب ان يخلع الرئيس هل نخشى الدبابات والمجنزرات وال ف 16 اكثر من خشيتنا من عربات الامن المركزى؟ ان الامر واضح لاى طفل يحبو ان الجيش هو العقبة الكداء امام احلام وامانى الشعب المصرى ان الجيش يحمى النظام ويحمى الرئيس ويحمى النظام موضوع واضح وضوح الشمس قيادات الجيش تدين بالولاء التام للقائد الاعلى للقوات المسلحة وهو ذاتة القائد الذى يكافح الشعب ويبذل الغالى والرخيص ويخرج بالملايين الى الشوارع من اجل اسقاطة؟ اذا هناك تضارب للمصالح يعنى احنا مش ايد واحدة للاسف كم كنا نتمنى ان يسمع الجيش نداء الشعب واهاتة بل وتوسلاتة ان يخلع ويستدبل قائدة الاعلى الفاسد الذى ينادى بخلعة الشعب ان للموسسة العسكرية احترامها البالغ لدى الشعب المصرى ولكن..من سمح بدخول خيول وجمال وبلطجية النظام الى ساحة التحرير لكى يذبحو شبابنا عينى عينك كدة فى وضح النار ولاجهاض حركتنا ؟ اية يا جماعة مش برضة الجيش ولا عميتو؟ انالتذرع ان الجيش ليس بمقدروة التدخل مردود علية ان صباح يوم الاحداث الدامية كان الجيش يفتش الجميع تفتيشا دقيقا ولكن فجاءة حدث غض البصر عل وعسى الموضوع ينجح البلطجية فى هجومهم سريعا . اننا نطالب الجيش بالانحياز الى الشعب واقصاء الرئيس وعزلة كما اننى اناشد ماسمى بتحتالف المحتجين او الثوار ان لايقعوا فى فخ الاعلام البغيض الذى شغلنا بالبحث عن قيادة والذى يحاول الجميع استقاطبة الان. يجب تصعيد الضغوط على الجيش كى يخلع الرئيس فبدون ذلك لارئيس حيتخل ولايحزنون وموت يا حمار
كان هذا نداء جماهيريا شعبيا للقتة ان تمارس حقها الطبيعى فى ان تشهق لقد بلغ السيل الزبى لماذا لاتشهق القتة لقد تجبر الخيار وتكبر وسحق القتة الغلبانة سحقا تحت قدمية وكلما صمتت القتة زاد الخيار ظلما وطغيانا ,.وعلى راى المثل قالوا لفرعون أيش فرعنك قال ملقيتش حد يردنى فهكذا تصدر الخيار طبق السلطةوصارت القتة على الهامش لا دية لها ولا راى بلا قيمة وصار الخيار هو الامر الناهى فى كل مقدراتهاحتى فكر الخيار ان القتة لاتصلح ان تدير شيونها بنفسها أشفق عليها الخيار الطيب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق