ان لكل وطن طليعة من أبناءة تكون دوما فى المقدمة تاخد بيدة وتدفع بها الى الامام وبدون هذة الطليعة او القاطرة تتوة الاوطان وتفتر قوتها وتذبل وتنزوى الى مجاهل النسيان فتسيطر عليها الانظمة المتجبرة القاسية التى تسلب الاوطان خيراتها وحقوقها وتسخر الوطن لمصالحها الخاصة بل وتقسمة بينهم فهذا يحتكر الحديد وذاك ينهب اراضى الدولة واخر يسطو على اموالها العامة ثم لو كان الامر كذلك لهانت كل سرقاتهم المصيبة فى تزوير ارداتنا ومنعنا من الحصول على حقوقناالسياسية بالتزوير والارهاب وبدستور تفصيل على مقاسهم وبمنع المصريين من الترشح لرئاسة الجمهورية الا باسباب تعجيزية ثلاثون عاما مقهورة يا مصر ثلاثون عاما من الذل والاستكانة والنهب بل ثلاثون عاما من الغلاسة والنطاعة التابيدة حمسة وعشرون عاما تابيدتك يا مصر طولت اوى. تحية الى الطليعة الوطنية الذين ذهبوا وخرجوا من بيوتهم متحدين غطرسة النظام وسكون المصريين وغفلتهم فى آن واحد معرضين انفسهم للقمع والبهدلة من نظام لا يعرف االتهاون ولا التراخى امام ما يهدد بقاءوة تحية الى شباب مصر وكل شريف قام بواجبة تجاة وطنة . االبعض قد يصيبة الياس والاحباط ولاسباب كتيرة ولكن عليكم ان تعلموا ان مواجهة الانظمة الباطشة المتجبرة طوال التاريخ لم تكن ابدا سهلة فالنظام الباطش ولانة يعرف فى قرارة نفسة انة غير شرعى وهش وضعيف نظام خواف هش من جواة لذلك يستخدم القوة المفرطة وكل اسليب القمع والتنكيل لاخافة معارضية وترويعهم وترويع الاغلبية الصامتة المستسلمة الراكعة سواء بارادتة او رغما عنها لذلك يكون دوما دور الطليعة موثرا وحاسما فى مصير الاوطان ولم تكن مصر فى حاجة الى طليعة من ابنائها كما هى الان
منذ دقيقة تقريباً · تعديل المنشور · امسح مشاركة
منذ دقيقة تقريباً · تعديل المنشور · امسح مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق