كريمة هى الاقدار فقد دحرجرت للسيد جمال مبارك فرصة لن ولم تتكرر ومن المحال ان تتكر مرة اخرى.ا فتلك لنوعية من الفرص لاتهبها الاقدار كثير وقلة من الرجال من يستطتيع ادراكهاوتحينها عبر العصوروليس هذا اوآن اى مشادات سياسية اوا نتهازية او محاولات للنيل من الرجل فالوطن فى حالة من الجرح اى والهى جرح حقيقى من منا لايشعر بالاهانة؟ بل بالعكس تماما بل ولاابالغ من القول وانا واحد من اكثر الكارهين والناقمين على النظام اشهد ان مبارك نجلى الرئيس قد تصرفا برجولة وبحس وطنى وكان شعورهما مثل غالبية المصريين بل كانت نبرة الغضب والاسى لما جرى حاضرة بحديثهما وخاصة علاء مبارك الذى لاننكر اكتسابة لشعبية واضحة بعد حديثة مرتين فى دريم مع خالد الغندور احد مشعلى الفتنة او اثناء حديثة مع تامر امين اغلس مذيع فى تاريخ التلفزيون المصرى كما والشهادة للة انهما لم يهربا او يهرولاا كما اشيع ويتركا الجماهير المصرية بالخرطوم واصرا على الركوب فى اتوبيس المنتخب مع اللاعبين كحماية لهم رغم علم الجميع انة مستهدف من جماهير الغل الجزائرية وكان اخى شخصيا بالسودان وشاهدا على ذلك ليس من الانصاف ان تبخس خصومك حقهم او تكذب او تشنع عليهم كما حاول البعض ان يفعل كما ان الظرف او الجرح لابد وان يسمو باحساسيك فوق كل من التوريث وقطار العياط وهروب هانى سرور وعلية نقول ان جمال مبارك ودعونا من علاء الان لان جمال هو الطامح الى رياسة الجمهورية وهو امين لجنةالسياسات ب الحزب الوطنى اوالحاكم لقد فعل الرجل كل ما ينبغى ان يفعلة مسئو ل ولد وعاش فى مصر الجديدة وتربى فى مدرسة سان جوزيف و سانت كلير اللة اعلم المهم انها سانت وخلاص ثم تخرج من الجامعة الاميركية ثم عمل فى لندن ثم عمل فى لندن حتى تدرج الى منصب مدير بنك شخص مودءب متربى بن ناس تربيةالقصر الجمهورى وحراسة الحرس الجمهورى عاش طوال عمرة بلا مشاجرة واحدة بحياتة ا قسم لكم انة رجل متخضر لارج largeوهذا لايعيبة بشى بالعكس حسنا ولكن!!ولكن تلك الفرصة التاريخية التى تحدثنا عنها كانت تحتاج الى رجلا من طراز اخر رجل عركتة الايام والسنون واحد مصرى زية زيك من شبرا او حلوان او بولاق اسكندرانى بورسعيدى قناوى ميفرقش صعيدى بدوى بحيرى المهم ان الرجل الذى انتظرتة الاقدار فى الخرطوم وتجاهلها كان لازم يتصرف بطريقة مختلفة. ازاى؟
اقرا هذا السيناريو
تخيل ان السيد جمال مبارك وهو يتابع كل التقارير الواردة الية من الجزائر ومن مختلف اركان الدولة المختلفة من الاعلام ثم تقارير سفاراتنا بالجزائر ثم دعمتها تقارير مخابراتنا ان كل تلك التقارير قداشارات الى ان الجزائرئين حكومة وشعبا قد اجمعوا على الانتقام من الجماهير المصرية الذاهبة الى الخرطوم ومنع الفريق المصرى من الفوز بشتى الطرق وان فاز فيجب ان يدفع المصريون الثمن الا وهى مذبحة تشارك فيها اجهزة الامن والمخابرات الجزائرية بالتخطيط والتمويل كما يشارك فيها سلاح الجو الجزائرى بالنقل ما يزيد عن 30 الف جزائرى الى الخرطوم وسرعة نقلهم للاستيلاء على اماكن المبيت والتمكين لهم فى المدينة كل ذلك كان منشورا فى صبيحة 15 نوفمبر بالصحف الجزائرية كل خططهم كانت على الهواء الناس مخبوش حاجة ولا اخفوا نيتهم فى ذبح المصريين وعلى اثر ذلك استدعا السيد جمال مبارك طاقم الطوارى والازمات وتم تشكيل فريق عمل للازمة على اعلى مستوى من قيادات الجيش لقوات الجوية ورجال الصاعقة ثم لمخابرات والامن القومى الطيران المدنى والشرطة والصحة والاعلام ولما لا فاذا لم يكن فى مثل تلك الازمة الموجهة الى كرامة المصريين وشرفهم ودمائهم يجتمع هولاء فمتى يجتمعوا وعلى اثر ذلك تم الاتفاق على ارسا ل فرق العمليات الخاصة و فرق الكارتية الخاصة بوزارة الداخلية مع تشكيل كامل من كتائب الصاعقة المصرية فيما لايقل مجموعة عن عشرة الاف او اثنى عشرالف فردا فى ملابس مدنية برئية ووفق خطة لاتلفت انظار الجانب السودانى المحايد حاملين الاعلام المصرية والزمامير والطبل تغنوا بالاهازيج الرياضية وذلك بعد ان تكون طلائع القوات قد وصلت الى الخرطوم وجرى تسكينها واقامتها بواسطة المخابرات المصرية ذات التواجد القوى والكثيف فى الخرطوم وعلى ان تنقل بطريق البر من اسوان الاسلحة الى ستستخدمها القوات م ن اسلحة بيضاء وكرابيج وقنابل مسيلة للدموع وقنابل الدخان والرصاص المطاطى ثم الذخيرة الحية بنهاية الامران تطلبت الحاجة اليها كما يتم اقامة مستشفيات ميدانية ببعض الاماكن النائية التابعة لمخابراتنا كما يتم عمل جسر برى وتامين الطريق بين اسوان والخرطوم كما من الممكن اقامة اماكن لاخلاء بعض القوات او المصابين فى بعض المدن السودانية القريبة من حدودنا كم يتم حشد قوات ونجدات للطوارءى فى مطار اسوان وفوق ذلك يتم جمع البلطجية والمسجلين من دائرة كل قسم وتسفيرهم ايضا وسط الجماهير حاملين الاعلام وكحماية اضافية ولااتعقد ا نالبلطجية كانوا لبرفضوا ذلك الوطنى كما يتم تحميل طائرة من كل محافظة من عامة الشعب م بع ذلك ياتى الفنانون والمطربين والاعلاميين فى وضعهم الطبيعىcream of the top كدعم معنوى وليسوا لاعبين او مقاتلين اساسين وهكذا لو صارت الامور وشعر المجرمون الجزائريون بكثافة وصلابة الحشد المصرى لضبطوا انفسهم وارتدعوا ولم يتجاسروا على ان يهاجموا مصرى واشعر لاعبيتنا بامان وانهم فى ايدى امينة تحرسهم السواعد المصرية القوية
لقد لعب لاعبون المباراة تحت التهديد بالذبح والهتاف بذبحهم فى لقد لعب لاعبون المباراة تحت التهديد بالذبح والهتاف بذبحهم كما تم ارسال المساجات الى تلفيوناتهم بذبحهم فى اغرب واقعة رياضية فى تاريخ الكرة ب العالم وهكذا لو فطن السيد جمال مبارك الى ذلك واتبع ذلك السيناريو او اى سيناريو مشابة وعند هجوم متعصبى الغل الامازيغ على اتوبيساتنا وجماهيرنا تنشق الارض عن القوات
المصرية لتلقنهم علقة ساخنة يفروا منها هما وليسوا نحن فى شوارع الخرطوم كما تصوروا ان الفنان محمد فواد والاعلاميين والمصريين يتحدثوا الى التلفزيون المصرى بعد رجوعهم الى ارض الوطن وعوضا عن يبكوا فى الم وحسرة مطاطى الراس يقفوا مزهوين بمصر وقوات مصر وزعيم مصر ويصرحوا الحمدللة كان حنتعرض لمذبحة لولا القوات المصرية طلعت لينا من تحت الارض ولقنت المجرمين درسا لن ينسوة ثم يعود السيد جمال مبارك الى الوطن بعد ان ادار تلك المعركة الوطنية الشريفة بعد ان دافع ورجالة عن مصر وكرامة مصرفيستقبلة الشعب استقبال الابطال فاتحا الطريق امامة لينافس بشرف على رئاسة مصر من فضلك صوت على ههذا السيناريو
اقرا هذا السيناريو
تخيل ان السيد جمال مبارك وهو يتابع كل التقارير الواردة الية من الجزائر ومن مختلف اركان الدولة المختلفة من الاعلام ثم تقارير سفاراتنا بالجزائر ثم دعمتها تقارير مخابراتنا ان كل تلك التقارير قداشارات الى ان الجزائرئين حكومة وشعبا قد اجمعوا على الانتقام من الجماهير المصرية الذاهبة الى الخرطوم ومنع الفريق المصرى من الفوز بشتى الطرق وان فاز فيجب ان يدفع المصريون الثمن الا وهى مذبحة تشارك فيها اجهزة الامن والمخابرات الجزائرية بالتخطيط والتمويل كما يشارك فيها سلاح الجو الجزائرى بالنقل ما يزيد عن 30 الف جزائرى الى الخرطوم وسرعة نقلهم للاستيلاء على اماكن المبيت والتمكين لهم فى المدينة كل ذلك كان منشورا فى صبيحة 15 نوفمبر بالصحف الجزائرية كل خططهم كانت على الهواء الناس مخبوش حاجة ولا اخفوا نيتهم فى ذبح المصريين وعلى اثر ذلك استدعا السيد جمال مبارك طاقم الطوارى والازمات وتم تشكيل فريق عمل للازمة على اعلى مستوى من قيادات الجيش لقوات الجوية ورجال الصاعقة ثم لمخابرات والامن القومى الطيران المدنى والشرطة والصحة والاعلام ولما لا فاذا لم يكن فى مثل تلك الازمة الموجهة الى كرامة المصريين وشرفهم ودمائهم يجتمع هولاء فمتى يجتمعوا وعلى اثر ذلك تم الاتفاق على ارسا ل فرق العمليات الخاصة و فرق الكارتية الخاصة بوزارة الداخلية مع تشكيل كامل من كتائب الصاعقة المصرية فيما لايقل مجموعة عن عشرة الاف او اثنى عشرالف فردا فى ملابس مدنية برئية ووفق خطة لاتلفت انظار الجانب السودانى المحايد حاملين الاعلام المصرية والزمامير والطبل تغنوا بالاهازيج الرياضية وذلك بعد ان تكون طلائع القوات قد وصلت الى الخرطوم وجرى تسكينها واقامتها بواسطة المخابرات المصرية ذات التواجد القوى والكثيف فى الخرطوم وعلى ان تنقل بطريق البر من اسوان الاسلحة الى ستستخدمها القوات م ن اسلحة بيضاء وكرابيج وقنابل مسيلة للدموع وقنابل الدخان والرصاص المطاطى ثم الذخيرة الحية بنهاية الامران تطلبت الحاجة اليها كما يتم اقامة مستشفيات ميدانية ببعض الاماكن النائية التابعة لمخابراتنا كما يتم عمل جسر برى وتامين الطريق بين اسوان والخرطوم كما من الممكن اقامة اماكن لاخلاء بعض القوات او المصابين فى بعض المدن السودانية القريبة من حدودنا كم يتم حشد قوات ونجدات للطوارءى فى مطار اسوان وفوق ذلك يتم جمع البلطجية والمسجلين من دائرة كل قسم وتسفيرهم ايضا وسط الجماهير حاملين الاعلام وكحماية اضافية ولااتعقد ا نالبلطجية كانوا لبرفضوا ذلك الوطنى كما يتم تحميل طائرة من كل محافظة من عامة الشعب م بع ذلك ياتى الفنانون والمطربين والاعلاميين فى وضعهم الطبيعىcream of the top كدعم معنوى وليسوا لاعبين او مقاتلين اساسين وهكذا لو صارت الامور وشعر المجرمون الجزائريون بكثافة وصلابة الحشد المصرى لضبطوا انفسهم وارتدعوا ولم يتجاسروا على ان يهاجموا مصرى واشعر لاعبيتنا بامان وانهم فى ايدى امينة تحرسهم السواعد المصرية القوية
لقد لعب لاعبون المباراة تحت التهديد بالذبح والهتاف بذبحهم فى لقد لعب لاعبون المباراة تحت التهديد بالذبح والهتاف بذبحهم كما تم ارسال المساجات الى تلفيوناتهم بذبحهم فى اغرب واقعة رياضية فى تاريخ الكرة ب العالم وهكذا لو فطن السيد جمال مبارك الى ذلك واتبع ذلك السيناريو او اى سيناريو مشابة وعند هجوم متعصبى الغل الامازيغ على اتوبيساتنا وجماهيرنا تنشق الارض عن القوات
المصرية لتلقنهم علقة ساخنة يفروا منها هما وليسوا نحن فى شوارع الخرطوم كما تصوروا ان الفنان محمد فواد والاعلاميين والمصريين يتحدثوا الى التلفزيون المصرى بعد رجوعهم الى ارض الوطن وعوضا عن يبكوا فى الم وحسرة مطاطى الراس يقفوا مزهوين بمصر وقوات مصر وزعيم مصر ويصرحوا الحمدللة كان حنتعرض لمذبحة لولا القوات المصرية طلعت لينا من تحت الارض ولقنت المجرمين درسا لن ينسوة ثم يعود السيد جمال مبارك الى الوطن بعد ان ادار تلك المعركة الوطنية الشريفة بعد ان دافع ورجالة عن مصر وكرامة مصرفيستقبلة الشعب استقبال الابطال فاتحا الطريق امامة لينافس بشرف على رئاسة مصر من فضلك صوت على ههذا السيناريو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق