موجود منذ 28 عاما بالتمام والكمال جاثم فوق صدورنا كحجر ثقيل منع عن شعب باكملة الماء والهواء
منع حقوق المصريين السياسية طيلة 3 عقود تزوير ارادة الشعب فى كل الانتخابات التى اجريت فى عهدة الاستموات فى وقف عجلة الزمن ومحاربة سنة الحياة فى التغيير وتعاقب الاجيال خيث حتكر السلطة تماما مع فريق يكاد لايتغيرطيلة عقود صفوت الشريف فتحى سرور كمال الشاذلى مفيد شهاب ويوسف والى عاطف عبيد فاروق حسنى وباقى الفريق وجوة واحدة لمدة لا تقل عن 25 عاما تخلص النظام من بعضهم بعد سنوات ثقيلة اثقلت كاهل الشعب يعاونهم طاقم صحفى اعلامى كان من الاسباب الرئيسية لعذبات المواطنين وكراهيتهم للنظام ابراهيم سعدة سمير رجب ابراهيم نافع مرسى عطاللة اضمحلت الصحافة المصرية فى عهدهم الى الحضيض وسبقنا الى الريادة الحقيقية دول اصغر حجما وكانت اقل تاثيرا اقل ما يقال عن الصحافة المصرية طوال تلك العقود صحافة بلا اى مصداقيةبلا اى طعم بلا اى حنكة صحفية حتى الحوادث الجنائية كانت الصحافة بلا مصداقية جلب الحزب الوطنى رجال الاعمال الى قلب السلطة فازادوا ثراء فاحشا وازاد الشعب قهرا على قهر بوءسا على بوءسا وتم نهب القطاع العام وتخريبة قبل ان يباع اغلبة خردةوبثمن بخس كان فى قصة بيع مصانع الدخيلة للحديد الى امين التنظيم بالحزب الوطنى احمد عزا كبر مثال على المحسوبيةا كان على من يشا ان يبنى مصانع جديدة للحديد كما يشا وطبقا لاقتصاد السوق لاان ان يستولى على مصانع يملكها الشعب ويحتكر اهم منتج حيوى حيث تم تخريب مصانع الصلب بحلوان وتقفيل السوق لة وحدة لسنوات طويلة دليل محبطا للشعب على تغليب مصالح الخاصة على العامةوتم افتراس القطاع العام وارضية ومنشاتة ومعداتة كم تم نهب وتوزيع الاراضى او بيعها بجنية للمتر الواحد فى المدن الجديدة على محاسيب النظامالذى حققت المتاجرة بالاراضى الجديدة مكاسب هائلة ساهمت فى توسيع الهوة بين الطبقاتباحتصار لهف الحزب الوطنى ورجالة كعكة الاراض ى الجديدة وحدهم ورموا للشعب الفتات اكلوا وحدهم واكتفينا نحن باقى الشعب بالبحلقة لم يكسروا عيننا ولم يحرصوا على ان يكسروها منباب اطعم الفم تستحى العين فكان طبيعيا والشعب ومثقفية يروا كل هذا التفاواتالطبقى ان تثير الاحقاد وتحمل الحزب الوطنى سبب معاناتها فقد الحزب الوطنى كل مصداقيتة ان كان لة مصداقية من الاساس بعد سلسلة من التستر على قضايا ورموز نالت استنكار والما كبيرا من المواطن العادى هروب صاحب العبارة صديق زكريا عزمى و قضايا فساد متلاحقة فى مكتب فاروق حسنى والاصرار على استمرارةوالانكى تلطيخ اسم مصر بالاصرار على ترشيحة لليونسيكو ثم الطامة الكبرى ومنح ابراهيم سليمان وسام شرف وتلك وحدها ضاعفت كراهية واشمزاز بلا حدود لكل النظام كان منحة الوسام استخافا بالغا بكل مشاعر هذا الشعب وعدم اكتراث لكسب ادنى شعبية او محبة من الناس..
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق